شبكة ومنتديات طفيليات

أخي/ أختي :

اسمح/ي لي بأن أحييك/ي .. وأرحب بك/ي
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك/ي لعائلتنا المتواضعة

التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا

منتديات طفيليات
وكم يشرفني أن أقدم لك/ي .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي

أهــلا بك/ي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة ومنتديات طفيليات

أخي/ أختي :

اسمح/ي لي بأن أحييك/ي .. وأرحب بك/ي
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك/ي لعائلتنا المتواضعة

التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا

منتديات طفيليات
وكم يشرفني أن أقدم لك/ي .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي

أهــلا بك/ي

شبكة ومنتديات طفيليات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة ومنتديات طفيليات

تم نقل المنتدى الى هذا الرابط : www.tafilyat.ga2h.com/vb/

    عراقية تدفع حياتها ثمن حبها لجندي بريطاني

    modi
    modi
    المدير العام
    المدير العام


    رقم العضوية : 1
    الجنسية : اردني
    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 211
    المشاركات : 431
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ الميلاد : 01/01/1990
    تاريخ التسجيل : 31/12/2009
    العمر : 34
    الموقع : في قلبها
    الهواية : عراقية تدفع حياتها ثمن حبها لجندي بريطاني Writin10
    المزاج المزاج : عراقية تدفع حياتها ثمن حبها لجندي بريطاني M5rbha12
    علم الدولة : عراقية تدفع حياتها ثمن حبها لجندي بريطاني Male_j11
    رسالة sms رسالة sms : اهلا وسهلا بضيوف شبكة ومنتديات طفيليات
    مقياس النشاط : عراقية تدفع حياتها ثمن حبها لجندي بريطاني 111010

    جديد عراقية تدفع حياتها ثمن حبها لجندي بريطاني

    مُساهمة من طرف modi السبت أبريل 17, 2010 8:55 am













    قصتهما
    مشابهة لرواية "روميو وجولييت" لكنها بنسخة عربية.. ليست فيلما سينمائيا
    ولا مسلسلا تلفزيونيا، بطلاها شابة عراقية وجندي بريطاني في مقتبل العمر،
    اجتاحتهما مشاعر مختلطة فساد الحب في زمن الحرب، إلا أن إرادة الأب كانت
    أقوى من حبهما "المحظور" فدفعت الصبية حياتها إرضاء "لشرف أبيها" في
    الجريمة الوحيدة التي لا تتبع قوانين العقوبات إنما قوانين اجتماعية أهههه
    عبثا تستمر حتى يومنا هذا.

    رند عبد القادر ابنة السبعة عشر ربيعا، كانت على موعد مع حتفها حين اكتشفت
    عائلتها بعلاقة الحب التي نشأت مع جندي بريطاني،22 عاما، يدعى بول راند،
    كانت قد التقته خلال إحدى حملات المساعدات الانسانية التي كان عضوا فيها.
    قالت والدة الضحية لصحيفة "الأوبزرفر"، إن ابنتها كانت تصرخ لوالدها طوال
    وقت منازعتها الموت بأن شرفه مصان، لكن الوالد أبى أن يرى أبعد من تصور
    ابنته كخاطئة فخنقها.

    مصير الأب كان اعتقال دام لمدة ساعتين ثم أطلق سراحه، وعن ذلك يقول مصدر
    في شرطة البصرة:" نحن في مجتمع محافظ وعلى السيدات أن يعشن وفق قواعده، لا
    يمكننا أن نفعل أي شيء في ظل جرائم الشرف".
    والدة الضحية المكلومة، ما كان منها إلا أن تطلب الطلاق من زوجها وهي الآن
    تعيش هاربة من عائلتها تحت حماية إحدى الجمعيات الخيرية المحلية، إذ تعرضت
    لتهديدات عدة من عائلتها.

    متحدث باسم وزارة الدفاع البريطانية قال إنه "لم تصدر تعليمات تنصح الجنود
    بكيفية التعاطي مع العراقيات وكذا لم نقل لهم : لا تقعوا في حب
    العراقيات".
    وفي حين يُعتقد أن هذه أول جريمة شرف مرتبطة بجندي بريطاني، سبق وسجل 47 جريمة مشابهة في البصرة وحدها العام الماضي.

    ويشكل هذا النوع من العلاقات التباسات عديدة يقع شريكتها الأحباء عندما يضعون أولوية الحب على الجنسية وحتى الدين أحيانا.
    يذكر أن روايات عدة وأفلام سينمائية تطرقت "للعلاقة المحظورة" بين طرفي الصراع طرحت تساؤلات حول سمو الحب أو الهوية الوطنية.



      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 5:43 pm